يا من أعانتني على تخطى الصعاب ، ووقفت بجانبي في وقت الملمات ، يا من لها الفضل بعد الله، لا.. لن أنسى جميلك ، وأفعالك النبيلة، التي ساندتني في طريق حياتي ، فأنتِ مدينه لي بالكثير ..! لو أكتب ............. ما وفيتك حقك. أياااااااام مرت كانت من أجمل أيام حياتي.. أيام تحمل كل معنى الأخوة الصادقة والتضحية والإيثار..
غاليتنا فتحـ(ملكة بكبريائي)ـاوية
أبشرك بنعيــم المتحـابين فـــي الله فـي الجنــــــــة
إن المتحابين في الله في الدنيا هم في الجنة على عمود من ياقوتة حمراء، في رأس العمود سبعون ألف غرفة، يشرفون على أهل الجنة، إذا اطلع أحدهم ملأ حسنه بيوت أهل الجنة نورا، كما تملأ الشمس بيوت أهل الدنيا، فيقول أهل الجنة: اخرجوا بنا ننظر إلى المتحابين في الله، فيخرجون، فينظرون في وجوههم مثل القمر ليلة البدر، عليهم ثياب خضر، مكتوب في جباههم بالنور: هؤلاء المتحابون في الله.
أسأل الله العلي القدير أن نكون من أولئك المتحابين فيه سبحانه وأن يجمعني بك تحت ظل عرشه أخوا ن على سررٍ متقابلين
*ما أجملها من أخوة وما أجملها من نفحات إيمانية عذبة يستشعرها الأخ اتجاه أخيه فتسرى في عروقه سريان الماء الزلال بعد فورة عطش شديد فيثلج صدره ويروى ظمؤه ليعود للقلب نقاؤه وللنفس صفاؤها فتطمئن الروح وتعود لتنشر أريج الحب والود من جديد
بنيتي فتحـ(ملكة بكبريائي)ـاوية
رغم البعد عنك فإني أخبئ لك أروع ما سطرته اكف الحياة من معاني الإخاء وسأظل أراك بنيتي غالية قريبة إلى نفسي وأدعوا الله من أعماقي لك أن يحرسك من أوجاع الأيام ويسعدك مدى الأعوام.. بنيتي.. لستي صفحه بكتاب وانطوت..! ولا كلمات قد قيلت وانتهت..! ولا لحظات قضيناها ومضت..! فمودتك بالقلب قد نقشت.. واسأل الله كما جمعني أنا وإياك بدنيا فانية أن يجمعنا بجانب الحجر الاسود وضلال الكعبة و بجنة قطوفها دانية
الثلاثاء أكتوبر 18, 2011 11:17 am من طرف فراشة فلسطين
اليومية
موضوع: مباركة العمرة >>مهند الراميني 
